ماذا فعلنا توفير الدخل
جمعية فقط الإنسان للمساعدات الإنسانية
المشروعات التي نفذناها في كينيا لتوفير الدخل
تهدف إلى توفير الفرصة للعائلات المحتاجة لتحقيق الاستقلال الاقتصادي وضمان سبل عيشهم. هذه المشروعات التي تشجع على التنمية المستدامة لا تقتصر فائدتها على الأفراد فحسب، بل تسهم أيضاً في الاقتصاد المحلي.
مشروعات توفير الدخل في كينيا
المشروعات التي نفذناها في كينيا تشمل ما يلي:
- مشروع توزيع الدراجات النارية: توفير الدراجات النارية لاستخدامها في النقل والتجارة الصغيرة.
- مشروع توزيع التوك توك: تقديم الدعم لتوفير التوك توك لخدمات النقل والبضائع.
- مشروع الزراعة: دعم الأنشطة الزراعية من خلال توفير المعدات الزراعية والبذور والتدريب.
- مشروع تربية المواشي الصغيرة: تقديم المواشي الصغيرة التي توفر دخلاً من إنتاج الحليب واللحوم والصوف.
- مشروع تربية المواشي الكبيرة: توزيع المواشي الكبيرة لزيادة إنتاج الحليب ومنتجات الألبان.
- مشروع البقالة: دعم الأسر التي ترغب في فتح مشاريع صغيرة من خلال تقديم المساعدة لفتح محلات بقالة.
- مشروع ورشة الخياطة: إنشاء ورش خياطة للأفراد الذين يرغبون في العمل في الخياطة والأعمال النسيجية.
- مشروع تربية الدواجن: توزيع الدواجن وغيرها من الحيوانات الداجنة لتوليد الدخل من خلال إنتاج البيض واللحوم.
- مشروع عربات اليد: توفير عربات اليد للاستخدام في الأسواق المحلية.
بفضل هذه المشاريع، أصبحت مئات الأسر أقوى من الناحية الاقتصادية وقادرة على بناء حياة مستقلة. من خلال مشاريع توفير الدخل في كينيا، نواصل وضع أسس لمستقبل أقوى من خلال تقديم حلول مستدامة.
مشروع توفير الدخل في أذربيجان
جمعية فقط الإنسان للمساعدات الإنسانية، ومن ضمن مشروعاتها التي نفذتها في إطار "أيام تضامن اليتامى"، أطلقت مشروع توفير الدخل في أذربيجان. هذا المشروع يهدف إلى مساعدة أسر الأيتام في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتوفير مصدر دخل مستدام.
في إطار المشروع، قمنا بتوزيع الدراجات النارية على أسر الأيتام التي تواجه صعوبة في توفير دخل ثابت في مدينة باكو، أذربيجان. هذه الدراجات النارية توفر الفرصة للأسر للعمل في مجالات النقل والتجارة الصغيرة والخدمات اللوجستية، مما يمكنهم من العمل بشكل فعال. يهدف هذا المشروع إلى تقديم الدعم ليس فقط على المدى القصير، بل إلى مساعدة الأسر في تحقيق الاستقلال الاقتصادي على المدى الطويل.
لقد أصبح مشروع توفير الدخل في أذربيجان شعاع أمل لأسر الأيتام، حيث ساهم في تحسين مستوياتهم المعيشية ومنحهم القدرة على النظر إلى المستقبل بثقة أكبر. من خلال التركيز على إيجاد حلول مستدامة بدلاً من مجرد تقديم المساعدات، عززت جمعيتنا روح التضامن من خلال هذا المشروع في أذربيجان.
لقد كان هذا المشروع خطوة هامة للوصول إلى الأسر المحتاجة في المنطقة وإنشاء نموذج للتنمية المستدامة. نحن نواصل جهودنا لتوسيع أنشطتنا الإغاثية لتشمل المزيد من الفئات ودعم المحتاجين.